- أبي مصعب الزهري (٢/ ١٦٥) (رقم: ٢٠٧٧)، وسويد بن سعيد (ص: ٥٦٤) (رقم: ١٤٤٥). وهكذا قال القعنبي وابن القاسم كما ذكره ابن عبد البر في التمهيد (٥/ ٦١). (٢) انظر: التمهيد (٥/ ٦١) والمنتقي للباجي (٧/ ٣١٢)، ومشارق الأنوار (١/ ٣٤). (٣) انظر الموطأ برواية: أبي مصعب الزهري (٢/ ١٦٥) (رقم: ٢٠٧٧)، وسويد (ص: ٥٩٤) (رقم: ١٤٤٥). وهكذا قال ابن بكير ومطرف كما قال القاضي عياض في المشارق (١/ ٣٤). (٤) هذا وجه، ويحتمل أنه قال ذلك لئلّا يتكلوا علي ذلك ويتركوا ما عداه، وقيل: إن الرجل كان منافقًا، فقال ذلك زهادة في سماع ذلك من رسول الله ﷺ ورغبة عنه، لكن يردّ هذا الوجه ما رواه أحمد في المسند (٥/ ٣٦٢) من حديث رجل من الصحابة قال: "خطبنا رسول الله ﷺ ذات يوم فقال: يا أيها الناس ثنتان من وقاه الله شرهما دخل الجنة، فقام رجل من الأنصار فقالوا: يا رسول الله لا تخبرنا بهما … حتى إذا كانت الثالثة حبسه أصحاب رسول الله ﷺ فقالوا: =