(٢) خالفه مطرّف بن مازن فرواه عن ابن جريج فقال: أُخبرتُ عن الزهري عن عروة عن عائشة، ذكره الدارقطني وقال: "وخالفه معمر وعُقيل روياه عن الزهري عن ابن المسيب مرسلًا ثم قال: والمرسل عن سعيد أصح". العلل (٥ / ل: ٢٦ / ب). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الحرث والمزارعة، باب: إذا قال ربُّ الأرض: أُقرُّك ما أقرَّكَ الله (٢/ ١٥٧، ١٥٨) (رقم: ٢٣٣٨)، ومسلم في صحيحه كتاب: المساقاة، باب: المساقاة والمعاملة بجزء من التمر والزرع (٣/ ١١٨٧) (رقم: ٤). (٤) انظر: (٢/ ٣٨)، وإسناده ضعيف؛ لأن مداره على عبد الله بن نافع العدوي مولاهم المدني، وقد أجمعوا على ضعفه. تهذيب التهذيب (٦/ ٤٨)، والتقريب (رقم: ٣٦٦١). (٥) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٣/ ٢٤٧) و (٤/ ١١٣)، وكذا في شرح المشكل (٧/ ١٠٤) (رقم: ٢٦٧٥) من طريق ابن طهمان وهو في مشيخته (ص: ٨٧) (رقم: ٣٧)، ومن طريقه أبو داود في السنن كتاب: البيوع، باب: في الخرص (٣/ ٦٩٩) (رقم: ٣٤١٤)، وأحمد في المسند (٣/ ٣٦٧) عن أبي الزبير عنه، وأخرجه أيضًا أحمد (٣/ ٢٩٦)، وعنه أبو داود (رقم: ٣٤١٥) عن عبد الرزاق ومحمد بن بكر عن ابن جريج قال: أخبرني أبو الزبير فذكره. وإسناده صحيح. (٦) سيأتي حديثه (٥/ ٢٢١).