(٢) بل إنَّه ﷺ هو الذي عقُّ عنهما كما ورد في حديث ابن عباس الآتي. (٣) أخرجه أبو داود في السنن كتاب: الأضاحي، باب: في العقيقة (٣/ ٢٦١) (رقم: ٢٨٤١)، وابن الجارود في المنتقى (ص: ٣٠٥) (رقم: ٩١٢)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٣/ ٦٦) (رقم: ١٠٣٩)، والطبراني في المعجم الكبير (٣/ ٢٨) (رقم: ٢٥٦٧)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣٠٢) من طريق أيوب، عن عكرمة به. وإسناده صحيح، وقد صحح عبد الحق في الأحكام الوسطى (٤/ ١٤١)، وابن دقيق في الاقتراح (ص: ٣٧٢). (٤) موطأ ابن بكير (ل: ١٧٢ / ب) - الظاهرية-. (٥) تقدم مرسله (٥/ ٥٧٣). (٦) تقدَّم حديثه (٣/ ٥٨١). (٧) هو هشام بن إسماعيل بن الوليد بن المغيرة، عامل المدينة لعبد الملك بن مروان. الاستذكار (٩/ ٣٦٣)، والزرقاني (٣/ ٢٠١). (٨) أي الأكبر، قيل: إنَّه مدّ وثلثان بمدِّه ﷺ أو مدّان. المنتقى (٢/ ١٩٠).