وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الحج، باب: دخول الحرم ومكة بغير إحرام (٢/ ٥٧١) (رقم: ١٨٤٦) من طريق عبد الله بن يوسف. وفي الجهاد والسير، باب: قتل الأسير وقتل الصبر (٤/ ٣٥٥) (رقم: ٣٠٤٤) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. وفي المغازي، باب: أين ركز النبي ﷺ الراية يوم الفتح (٥/ ١١٠) (رقم: ٤٢٨٦) من طريق يحيى بن قزعة. وفي اللباس، باب: المغفر (٧/ ٥١) (رقم: ٥٨٠٨) من طريق أبي الوليد الطيالسي. ومسلم في صحيحه كتاب: الحج، باب: جواز دخول مكة بغير إحرام (٢/ ٩٨٩) (رقم: ١٣٥٧) من طريق القعنبي ويحيى النيسابوري وقتيبة بن سعيد. وأبو داود في السنن كتاب: الجهاد، باب: قتل الأسير ولا يعرض عليه الإسلام (٣/ ١٣٤) (رقم: ٢٦٨٥) من طريق القعنبي. والترمذي في السنن كتاب: الجهاد، باب: ما جاء في المغفر (٤/ ١٧٤) (رقم: ١٦٩٣) من طريق قتيبة. وفي كتاب الشمائل باب: ما جاء في صفة مغفر رسول الله ﷺ (ص: ٥٢، ٥٣) (رقم: ١٠٥، ١٠٦) من طريق قتيبة وابن وهب. والنسائي في السنن كتاب: المناسك، باب: دخول مكة بغير إحرام (٥/ ٢٠٠) من طريق قتيبة، و (٥/ ٢٠١) من طريق سفيان هو ابن عيينة. وفي السنن الكبرى كتاب: السير، باب: التحصين من الناس (٥/ ١٧١) (رقم: ٨٥٨٤) من طريق ابن القاسم. وابن ماجه في السنن كتاب: الجهاد، باب: السلاح (٢/ ٩٣٨) (رقم: ٢٠٨٥) من طريق هشام بن عمّار وسويد بن سعيد. وأحمد في المسند (٣/ ١٠٩، ١٨٦، ١٦٤، ٢٢٤، ٢٣١، ٢٣٢، ٢٤٠) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، وعبد الرزاق، ووكيع، ومحمّد بن مصعب، وإسحاق الطباع، وأبي أحمد الزبيري، وأبي سلمة الخزاعي. =