(٢) وموقعه الآن في أول طريق أبي بكر الصديق من جهة المسجد النبوي على جهة اليمين، بمحاذاة بداية نفق المناخة، وبجوار محطة النقل الجماعي. (٣) الموطأ (٢/ ٣٧٢) (رقم: ٤٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: هل يقال مسجد بني فلان؟ (١/ ١٣٥) (رقم: ٤٢٠) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الإمارة، باب: المسابقة بين الخيل وتضميرها (٣/ ١٤٩١) (رقم: ١٨٧٠) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الجهاد، باب: في السبق (٣/ ٦٤) (رقم: ٢٥٧٥) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن كتاب: الخيل، باب: إضمار الخيل للسبق (٦/ ٢٢٦) من طريق ابن القاسم. والدارمي في السنن كتاب: الجهاد، باب: السبق (٢/ ٢٧٩) (رقم: ٢٤٢٩) من طريق خالد بن مخلد، خمستهم عن مالك به. (٤) قول سفيان الثوري في كتاب: الجهاد، باب: السبق بين الخيل (٣/ ٢٩٧) (رقم: ٢٨٦٨)، وقول موسى بن عقبة في باب: غاية السبق للخيل المضمرة (٣/ ٢٩٨) (رقم: ٢٨٧٠). قال ابن حجر: "وهو اختلاف قريب". الفتح (٦/ ٨٥). وتقدّم (١/ ٤٤) أنَّ الليل (١٨٤٨ متر) بالتقدير المعاصر.