وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الإيمان، باب: كفران العشير وكفر دون كفر (١/ ١٥) (رقم: ٢٦)، وفي الكسوف، باب: صلاة الكسوف جماعة (٢/ ٣٢٠) (رقم: ١٠٥٢) من طريق القعنبي، وفي الأذان، باب: رفع البصر إلى الإمام في الصلاة (١/ ٢٢٥) (رقم: ٧٤٨)، وفي بدء الخلق، باب: صفة الشمس والقمر (٤/ ٤١٢) (رقم: ٣٢٠٢) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وفى النكاح، باب: كفران العشير (٦/ ٤٨٠) (رقم: ٥١٩٧) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الكسوف، باب: ما عرض على النبي ﷺ في صلاة الكسوف من أمر الجنة والنار (٢/ ٦٢٧) (رقم: ٩٠٧) من طريق إسحاق الطباع. وأبو داود فِي السنن كتاب: الصلاة، باب: القراءة في صلاة الكسوف (١/ ٧٠٢) (رقم: ١١٨٩) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن كتاب: الكسوف، باب: قدر القراءة في صلاة الكسوف (٣/ ١٤٦) من طريق ابن القاسم. وأحمد في المسند (١/ ٢٩٦، ٣٥٨) من طريق إسحاق الطباع، وابن مهدي، سنتهم عن مالك به. (٢) سبق تخريجه. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه كتاب: الكسوف، باب: ذكر من قال أنه ركع ثمان ركعات في أربع سجدات (٢/ ٦٢٧) (رقم: ٩٠٨) من طريق إسماعيل بن علية عن سفيان عن حبيب عن طاوس عن ابن =