(٢) سيأتي حديثه (٥/ ٥٧). (٣) الموطأ كتاب: الصلاة باب: ما جاء في النداء (١/ ٨٣) (رقم: ٧). (٤) وله حكم الرفع؛ لأن مثله لا يقال بالرأي، وانظر الموطأ برواية: - أبي مصعب الزهري (١/ ٧٤) (رقم: ١٨٥)، والقعنبي (ص: ٨٨)، وسويد بن سعيد (ص: ١٠٠) (رقم: ١٢٣)، ويحيى بن بكير (ل: ١٤/ أ - نسخة السليمانية-). وتابعهم: إسماعيل بن أبي أويس، عند البخاري في الأدب المفرد (ص: ٢٣٠) (رقم: ٦٦١). - وعبد الرزاق في المصنف (١/ ١/ ٤٩٥) (رقم: ١٩١٠). - ومعن بن عيسى، عند ابن أبي شيبة في المصنف (٦/ ٣٠) (رقم: ٢٩٢٤٢). (٥) لعلّه في مسند ما ليس في الموطأ. وطريق أيوب بن سويد: أخرحه ابن حبان في صحيحه (الإحسان) (٥/ ٦٠) (رقم: ١٧٦٤)، والطبراني في المعجم الكبير (٦/ ١٤٠) (رقم: ٥٧٧٤)، والدارقطني في غرائب مالك كما في إتحاف المهرة (٦/ ١٠٠)، ومحمد بن المظفر البزاز في غرائب مالك (ص: ١٥٩) (رقم: ٩٧)، وابن عبد البر في التمهيد (٢١/ ١٣٨ - ١٣٩). وأيوب بن سويد ضعيف الحديث، وعامة العلماء على تضعيفه، وقول ابن حجر فيه: "صدوق يخطئ"، فيه نظر، وتقدّم (٢/ ١٠٧). =