النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ» .
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُ أَسْنَدَهُ إِلا مُبَارَكٌ، وَلا عَنْهُ إِلا سَلامٌ.
٢٧٦٧ - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ خَالِدٍ الْعَسْكَرِيُّ، ثنا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا زَائِدَةُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ خَيْثَمَةَ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , (ح) وَحَدَّثَنَا رِزْقُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، ثنا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ، ثنا وَرْقَاءُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ خَيْثَمَةَ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ , ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ» وَحَدَّثَنَاهُ عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ، ثنا أَبُو أَحْمَدَ، ثنا شَيْبَانُ، عَنْ عَاصِمٍ , عَنِ الشَّعْبِيِّ , وَخَيْثَمَةَ , عَنِ النُّعْمَانِ، قَالَ: بِنَحْوِهِ.
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُ أَحَدًا، جَمَعَ بَيْنَ الشَّعْبِيِّ وَخَيْثَمَةَ، إِلا شَيْبَانُ.
٢٧٦٨ - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ وَيُوسُفُ بْنُ مُوسَى: قَالا: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا زَائِدَةُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: كَانَ بَيْنَ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ بَعْضُ مَا يَكُونَ بَيْنَ النَّاسِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «دَعُوا لِي أَصْحَابِي، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَوْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، لَمْ يَبْلُغْ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلا نَصِيفَهُ» .
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُ رَوَاهُ هَكَذَا، إِلا زَائِدَةُ، وَلا عَنْهُ إِلا حُسَيْنٌ.
٢٧٦٩ - حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَغْرَاءَ الدَّوْسِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ مَرْثَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْيَزَنِيِّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجهَنِيِّ قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ طَلَعَ رَاكِبَانِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كِنْدِيَّانِ مَذْحِجِيَّانِ» حَتَّى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute