رَسُولَ اللَّهِ , كَيْفَ نَدَعُهَا؟ قَالَ: «بِيعُوهَا أَوْ هِبُوهَا» .
قَالَ الْبَزَّارُ: أَخْطَأَ فِيهِ عِنْدِي صَالِحٌ، إِنَّمَا يَرْوِيهِ الزُّهْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، مُرْسَلا.
بَابُ مَا جَاءَ فِي الْعَيْنِ
٣٠٥٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا طَالِبُ بْنُ حَبِيبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَهْلٍ الأَنْصَارِيُّ يُقَالُ لَهُ: ابْنُ الضَّجِيعِ ضَجِيعِ حَمْزَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي، بَعْدَ كِتَابِ اللَّهِ وَقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ، بِالأَنْفُسِ» .
قَالَ الْبَزَّارُ: يَعْنِي: بِالْعَيْنِ.
قَالَ الْبَزَّارُ: لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى إِلا بِهَذَا الإِسْنَادِ.
٣٠٥٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ، ثنا دَيْلَمُ بْنُ غَزْوَانَ، ثنا وَهْبُ بْنُ أَبِي ذُبَيٍّ , عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الأَسْوَدِ، عَنْ مِحْجَنٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الْعَيْنَ لَتُولِعُ الرَّجُلَ بِإِذْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute