للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بنجاف الجنَّة" وفي رواية: "تحت نجاف الجنَّة أنظر إلى أهلها فيقدمه الله إليها فيرى أهل الجنَّةِ وما فيها فيقول: أي رب أدخلني الجنَّة. فيدخله الجنَّة، فإذا دخل الجنَّة فيقول: هذا لي؟! فيقول الله له: تَمنَّ. قال: فيتمنى، ويذكره الله سل كذا وكذا، فإذا انقطعت به الأماني قال الله: هو لك وعشرة أمثاله". قال: "ثمَّ يدخل بيته وتدخل عليه زوجاته من الحور العين" الحديث.

قوله: "تحت نجاف الجنَّة" قال في النهاية (١): قيل: هو أسكفة الباب. والله أعلم.


(١) انظر النهاية لابن الأثير مادة: نجف.