للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أبدا ومن تدبر في الخاتمة فباعتبار أنها النتيجة، والصورة البارزة فمن ختم له بخير فاز، ودخل الجنَّة، وجاور مولاه، ومن لا فلا فنسأل اللَّه سبحانه وتعالى حسن الخاتمة في عافية فالأمور بخواتيمها باعتبار الخارج وفي نفس الأمر المعول عليه إنَّما هو السابقة ليس إلا اللَّه واللَّه الموفق.