فائدة: قال الحافظ في الفتح (٢/ ١١): واستدل به على أفضلية الإِمامة على الآذان، وعلى وجوب الآذان. (١) ابن ماجه (٨٠٣، ١٠٦١). (٢) ابن حبان (١٨٦٥، ١٨٦٦، ١٨٦٧، ١٨٦٩، ١٨٧٠، ١٨٧١، ١٨٧٦)، وأحمد (٥/ ٤٢٤)، وأبو داود (٧٣٠، ٩٦٣)، والترمذي (٣٠٤، ٣٠٥)، والنسائي (٣/ ٣٤)، وشرح السنة (٥٥٥)، وصححه ابن خزيمة (٥٨٧، ٦٥١، ٦٨٥، ٧٠٠، ٦٧٧)، وابن أبي شيبة (١/ ٢٣٥)، والبيهقي (٢/ ٢٦، ٧٣، ١١٦، ١١٨) والبخاري في قرة العينين في رفع اليدين (ص ٥). قال ابن القيم -رحمنا الله وإياه- في تهذيب السنن (١/ ٣٥٥): حديث أبي حميد هذا حديث صحيح متلقى بالقبول لا علة له، وقد أعله قوم بما برأه الله وأئمة الحديث منه ونحن نذكر ما عللوه به، ثم نبين فساد تعليلهم وببطلانه بعون الله. اهـ، محل المقصود. راجع: تهذيب السنن. (٣) في ن ب (انعقادها). (٤) في الأصل (الله أكبر)، وما أثبت من ن ب د.