(٢) مسلم (٧٧١) كتاب صلاة المسافرين، باب: الدعاء في صلاة الليل وقيامه، وأبو داود (٧٢٥) باب: ما يستفتح به الصلاة من الدعاء، والترمدي (٣٤٢٣)، كتاب الدعوات، وأحمد في المسند (١/ ٩٤، ١٠٢، ١٠٣)، والمحلى لابن حزم (٤/ ٩٥، ٩٦)، وأبو عوانة (٢/ ١٠٠، ١٠١، ١٠٢، ١٠٣)، والنسائي (٢/ ١٢٩، ١٣٠)، وابن ماجة (٨٦٤)، وابن الجارود (١٧٩)، والطيالسي (١٥٢)، والدارقطني (١/ ٢٨٧، ٢٩٦)، والبيهقي (٢/ ٧٤). (٣) قال ابن القيم في تهذيب السنن (١/ ٣٧٠): واختلف في وقت هذا الدعاء الذي في آخر الصلاة ففي سنن أبي داود كما ذكره هنا. قال: "وإذا سلم" قال: وفي صحيح مسلم روايتان، أحداهما: "ثم يكون من آخر ما يقول بين التشهد والتسليم: اللهم اغفر لي" إلى آخره، والرواية الثانية: "قال: وإذا سلم قال: اللهم اغفر لي" كما ذكره أبو داود. (٤) أخرجه أبو داود في الصلاة، باب: في الاستغفار (١٥٢٢)، والنسائي في السهو، باب: نوع آخر من الدعاء (٣/ ٥٣)، وفي عمل اليوم والليلة =