(٢) أبو داود (٥٠٧٨) في الأدب، باب: في قطع السدر، سئل أبو داود عن معنى هذا الحديث، فقال: هذا الحدث مختصر، يعني: من قطع سدرة في فلاة يستظل بها ابن السبيل والبهائم عبثًا وظلمًا بغير حق يكون له فيها، صوب الله رأسه في النار. وذكر الخطابي تأويل آخر عن الشافعي عون المعبود (١٤/ ١٥٢)، وبذل المجهود (٢٠/ ١٨٢)، والبيهقي (٦/ ١٣٩، ١٤٠)، والبغوي (٨/ ٢٥٠)، ومجمع الزوائد (٣/ ٢٨٤) (٤/ ٦٩)، وكشف الخفاء (٢/ ١٤٥، ٣٧٥)، والأسرار المرفوعة (٤٨٥)، ومشكل الآثار (٤/ ١١٧)، وسنن النسائي الكبرى كما في تحفة الأشراف (٤/ ٣١٠). (٣) السنن الكبرى (٦/ ١٣٩، ١٤٠)، وأبو داود (٥٠٧٩)، ومصنف عبد الرزاق (١٩٧٥٦)، ومشكل الآثار (٤/ ١١٧، ١١٩) انظر: معالم السنن (٨/ ١٠٠).