(٢) مسلم من حديث أبي سعيد الخدري (١١٦٧)، وقد يصح تفسيره بالأوتار وهم الكثيرون. (٣) انظر: عون المعبود (٤/ ٢٦٤)، والترمذي (٧٩٣)، والتمهيد (٢/ ٢٠٦, ٢٠٨). (٤) لرواية أبي داود عون (٤/ ٢٦٣): اطلبوها ليلة سبع عشرة من رمضان وليلة إحدى عشرين وليلة ثلاث وعشرين، ثم سكت. قال المنذري: في إسناده حكيم بن سيف وفيه فقال: وقاله الحافظ في الفتح (٤/ ٢٦٥)، فيه فقال بإسناد. اهـ. ولحديت أبي سعيد الخدري عند البخاري (٢٠١٨)، ومسلم (١١٦٧)، وهي ليلة إحدى وعشرين وفي ليلة ثلاث وعشرين لحديث عبد الله بن أنيس الجهني عند مسلم (١١٦٨). والذين وجهوا ليلة القدر بأنها ليلة سبع عشرة من رمضان لأن في صبيحتها وقعة بدر وهو اليوم الذي قال الله فيه: {يَوْمَ الْفُرْقَانِ}، ورواه ابن مسعود =