(٢) عبد الرزاق (١٢٧٣٦)، وجاء عنه خلافه (١٢٧٣٧) عن عمرو: أن ابن عباس كان يعجب من قول علي في الأختين يُجمع بينهما: حرمتهما آية، وأحلتهما آية أخرى، ويقول: "إلَّا ما ملكت أيمانكم" هي مرسلة. اهـ. (٣) الحاوي الكبير (١١/ ٢٧٦). (٤) وجاء عن علي بن أبي طالب: أخرجه الشافعي في الأم (٥/ ٣)، والبيهقي (٧/ ١٦٣، ١٦٤)، وابن أبي شيبة (٣/ ٣٠٦)، ومالك في الموطأ (٢/ ٥٣٩)، والدارقطني (٣/ ٢٨١)، وعبد الرزاق (١٢٧٢٨، ١٢٧٣٠، ١٢٧٣٢). (٥) قال في المحصول (١/ ٣/ ١٩٩) المسألة الخامسة: كونه مخاطبًا هل يقتضي خروجه عن الخطاب العام؟ أما في الخبر فلا، لقوله تعالى: {وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٢٩)}؛ لأن اللفظ عام، ولا مانع من الدخول وأما في الأمر الذي جعل جزءًا كقوله تعالى: "من =