وأبو داود في السنن باب الإِمام يصلي من قعود ١/ ٤٠١ - ٤٠٣ رقم ٦٠١. والترمذي في جامعه ٢/ ٣٤٨ - ٣٤٩ وقال: حديث حسن صحيح رقم ٣٥٨ تحفة الأحوذي. والنسائي في الصغرى ٢/ ٩٨ - ٩٩ وابن ماجه في السنن ١/ ٣٩٢ - ٣٩٤ رقم ١٢٣٨، والشافعي في المسند ص ٥٨ وقال: هو منسوخ. وأحمد في المسند ٣/ ١١٠، ١٦٢ ومالك في الموطأ ص ٧١ رواية محمد بن الحسن. كلهم أخرجوه عن أنس رضي الله عنه. وانظر الاعتبار ص ١١٠ - ١١١ ومختصر السنن للمنذري ١/ ٣١٠ - ٣١١. (١) هي عنده أيضًا في كثير من مواضع الحديث وأسقطها في أول موضع. (٢) المشربة: الغرفة. وفي البخاري وردت الرواية بها بلفظ في بيته. والمشربة - بفتح أوله وسكون المعجمة وبضم الراء ويجوز فتحا. هي الغرفة المرتفعة وفسرها البخاري بأنها من جذوع النخل. انظره مع الفتح ١/ ٤٨٧ - ٤٨٨. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ٢٠٠ بلفظه عن أنس. وانظر منتقى الأخبار مع شرحه نيل الأوطار ٣/ ٢٠٨. (٤) شاك- بالتنوين- وتخفيف الكاف بوزن قاض من الشكاية وهي المرض. الفتح ٢/ ١٧٨، ٥٨٤. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه باب إنما جعل الإِمام ليؤتم به ١/ ١١٦ والفتح ٢/ ١٧٣ رقم الحديث- ٦٨٨، وفي مواضع أخرى منه رقم الحديث ١١١٣، ١٢٣٦، ٥٦٥٨ ولفظ المصنف قريب من لفظه. ومسلم في صحيحه ١/ ٣٠٩ رقم الحديث ٤١٢. وأبو داود في السنن ١/ ٤٠٥ رقم ٦٠٥. وابن ماجه في السنن ١/ ٣٩٢ رقم ١٢٣٧ باب ما جاء في إنما جعل الإِمام ليؤتم به. وأحمد في المسند ٦/ ٥١، ٥٧ - ٥٨، والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٨١ - ٨٣ عنها بطرق متعددة ٦٨، ١٤٨، ١٩٤، والشافعي في المسند ص ٢١١ بلفظه.