(١) جاء في حديث ابن عمر المتقدم أن القنوت بدعة، وجاء عند النسائى في السنن ٢/ ٢٠٤، والترمذي وابن ماجه وأحمد وغيرهم من حديث أبي مالك الأشجعي عن أبيه أيضًا أن القنوت محدث. انظر: ارواء الغليل ٢/ ١٨٢. (٢) ما بين المعقوفتين سقط من المخطوطة. وهي زيادة من نص سند الحديث. وبدونها لا يظهر المراد. ويظن القارئ بأن هذا الحديث مروي عن عمران الصحابي. وخالد بن أي عمران التجيبي أبو عمرو قاضي افريقية، صدوق من الخامسة، مات سنة خمس وقيل تسع وعشرين ومائة. تقريب التهذيب ص ٩٠. وانظر: تهذيب التهذيب ٣/ ١٠ - ١١ ترجمة خالد بن أبي عمران. (٣) سورة آل عمران - آية: ١٢٨. (٤) هذه الكلمة زيادة من تفسير المصنف وليست من النص، وقد جعلتها بين معقوفتين للتنبيه. (٥) أخرجه أبو داود في المراسيل ص ١٢، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٢١٠، وهو من حديث طويل فيه الدعاء المشهور في القنوت وقال عقبة: هذا مرسل. وقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيحًا موصولًا وساقه بسنده إلى عمر رضي الله عنه. وذكره الحازمي في الاعتبار ص ٩٠ - ٩١ وقال: رواه أبو داود في المراسيل وهو حسن في المتابعات. وأخرج عبد الرزاق في المصنف ٣/ ١١٢، ١١٤، ١١٦ نحوه في القنوت عن أبيّ بن كعب وعلي والحسن بن علي - رضي الله عنهم. (٦) أخرجه أحمد في المسند ٢/ ٣٨١، وأبو داود في السنن باب كيف يضع ركبتيه قبل يديه ١/ ٥٢٥ رقم ٨٤٠ - ٨٤١، والترمذي في جامعه باب ما جاء في وضع اليدين قيل الركبتين في السجود ٢/ ١٣٦ رقم =