(١) أخرجه البخاري في صحيحه في الجهاد باب قتل النائم ٦/ ١٥٥، رقم ٣٠٢٢ - ٣٠٢٣ وفي المغازي باب قتل أبي رافع ٧/ ٣٤٠ - ٣٤١ رقم ٤٠٣٨ - ٤٠٤٠ والبيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٨٠. (٢) عن ابن عون عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما، وقد يوهم عود الضمير إلى القريب وهو البراء، ولكن الحديث من رواية ابن عمر. (٣) تقدم تفسير غارون، وتخريج هذا الحديث برقم ٥٣٤ وبهذا اللفظ أخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٨٠ والحازمي في الاعتبار ص ٢١٢ وانظر نصب الراية ٣/ ٣٨٢. (٤) انظر تفصيل مذاهب العلماء في جامع الترمذي ٥/ ١٥٤ ومعالم السنن للخطابي ٣/ ٨٣ - ٨٤ وشرح السنة للبغوي ١١/ ٧ - ٨ والاعتبار ص ٢١١ - ٢١٢ وفتح الباري ٧/ ٧٨. (٥) أي الدعوة قبل القتال. (٦) تقدم هذا اللفظ في حديث ابن عمر رضي الله عنهما برقم ٥٣٤. (٧) أي أن الدعوة قبل القتال لمن لم تبلغه دعوة الإِسلام أولًا. (٨) هو صاحب المغازي، وقد تقدمت ترجمته. (٩) عبد الله بن جحش بن رئاب صحابي من السابقين إلى الإِسلام هاجر إلى الحبشة وشهد بدرًا واستشهد بأحد. انظر ترجمته في الإِصابة ٦/ ٣٤ رقم ٤٥٧٤. (١٠) مقفلة: قفل من سفره، رجع وبابه قعد. انظر المصباح المنير ص ٥١١ قفل. (١١) بدر الأولى، كانت بعد رجوع النبي - صلى الله عليه وسلم - من غزوة العشيرة التي كانت في جمادى الأولى، وقد خرج - صلى الله عليه وسلم - إلى =