(٢) انظر: شرح معاني الآثار للطحاوي ٢/ ٩٩، والاعتبار للحازمي ص ١٤٣ الجمع بين هذه الأحاديث. (٣) انظر شرح السنة للبغوي ٦/ ٣٠٤، والاعتبار ص ١٤٣، ومعالم السنن ٢/ ٧٨٠، ومختصر السنن للمنذري ٣/ ٢٢٢ - ٢٤٣، والمجموع للنووي ٦/ ٣٢٠ ما قاله الشافعي في الجمع بين أحاديث (أفطر الحاجم والمحجوم) والأحاديث المعارضة لها والتي تدل على عدم الإِفطار. وقد أطال البحث في ذلك وبيان حجج كل فريق. ابن القيم في تهذيب السنن ٣/ ١٤٣ - ١٥٧. (٤) هو: عبد الرحيم بن يونس، شيخ المصنف. تقدمت ترجمته في شيوخ المصنف في المقدمة ص ٤٢. (٥) لم أجد هذا النص لابن يونس في الكتب المتداولة المعروفة في مذهب الشافعي ولعله في كتابه التعجيز الذي لم يظهر بعد. (٦) الكَدِيد - بفتح الكاف وكسر الدال - ماء بين عسفان وقديد وقد تفسيره في حديث البخاري في صحيحه. انظر: فتح الباري ٤/ ١٨٠ - ١٨١ وقال: الكديد - مكان معروف أقرب إلى المدية من عسفان، وبينه وبين مكة مرحلتان. والكديد: التراب الناعم. النهاية ٤/ ١٥٥. (٧) عُسفَان: على وزن عثمان، على ستة وثلاثين ميلًا من مكة، وسمي عسفان لتعسف السيول بها، وهي على مرحلتين من مكة ٣/ ٢٨٣. انظر: مختصر السنن للمنذري. (٨) قُدَيْد - بضم القاف والتصغير - هو موضع بين مكة والمدينة. النهاية لابن الأثير ٤/ ٢٢. (٩) أخرجه البخاري في صحيحه - الصوم - باب إذا صام أيامًا من رمضان ثم سافر ٤/ ١٨٠ رقم ١٩٤٤. =