(٢) انظر: المغني لابن قدامة ١/ ٤٧٧، والإنصاف للمرداوي ٢/ ٤٨، مذهب أحمد. ونصب الراية ١/ ٣٢٨ مذهب أبي حنيفة. (٣) جعفر الصادق: هو جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي، أبو عبد الله المعروف بالصادق، صدوق فقيه إمام من السادسة، مات سنة ثمان وأربعين ومائة. تقريب التهذيب ص ٥٦. (٤) طبق: ألصق بين باطني كفيه في حالة الركوع. والتطبيق الالصاق. وهو: ب أن يجمع المصلي بين أصابع يديه ويجعلهما بين ركبتيه في حالة الركوع والتشهد. انظر: النهاية لابن الأثير في غريب الحديث ٣/ ١١٤، والمجموع للنووي ٣/ ٣٤٦، وفتح الباري ٢/ ٢٧٣، وحاشية السندي والسيوطي على النسائي ٢/ ١٨٤، ونيل الأوطار ١/ ٢٧٠ وقد ذكر الجميع أيضًا أن هذه الكيفية منسوخة. (٥) أخرجه مسلم في صحيحه - باب الندب إلى وضع الأيدي على الركب في الركوع ونسخ التطبيق ١/ ٣٧٨ - ٣٧٩ رقم ٥٣٤ واللفظ له. وأخرجه أبو داود في السنن - كاب الصلاة - تفريغ أبواب الركوع والسجود ١/ ٥٤٢ رقم ٨٦٨. والنسائي في السنن - باب التطبيق ٢/ ١٨٣ - ١٨٤، وابن خزيمة في صحيحه ١/ ٣٠١، والدارقطني في السنن ١/ ٣٣٩، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٢٢٩، وابن أبي شيبة في المصنف ١/ ٢٤٦ والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٧٨ - ٧٩، ٨٣، وأورده ابن الجوزي في إعلام العالم ص ٢١٣ رقم ١٦٠، والحازمي في الاعتبار ص ٨٤ - ٨٥، وقد نص معظمهم على نسخ هذا الحكم. (٦) الأسود بن يزيد بن قيس النخعي أبو عمرو أو أبو عبد الرحمن، مخضرم ثقة مكثر فقيه من الثانية. مات سنة أربع أو خمس وسبعين. وهو من أصحاب ابن مسعود - رضي الله عنه - وروى عنه ابنه عبد الرحمن. انظر: تهذيب التهذيب ١/ ٣٤٣ - ٣٤٤، وتقريب التهذيب ص ٣٦. (٧) انظر مذاهب العلماء في جامع الترمذي ٢/ ١١٤ - ١١٥ ما نقله في هذه المسألة. والاعتبار ص ٨٥، وفتح الباري ٢/ ٢٧٣ - ٢٧٤ ونيل الأوطار ٢/ ٢٧٠ - ٢٧١.