انظر: المحصول للرازي ق ٣/ ١/ ٤٦٠، والابهاج ٢/ ٢٤٩ ونهاية السول للاسنوي ٢/ ١٦٧، ومناهل العرفان ٢/ ١٠٣، وانظر: العدّة في أصول الفقه ٣/ ٧٦٩، والاحكام للآمدي ٢/ ٢٤٥ ومن قائل عنه بأنه يمنع وقوعه بين الشريعة الواحدة ولا يمنعه بين الشرائع. انظر: شرح تنقيح الفصول ص ٣٠٣، وشرح المحلى على جمع الجوامع ٢/ ١٠٣، وانظر: مناهل العرفان ٢/ ١٠٣، وتقدم بيان حقيقة مذهبه. (٢) البقرة - آية: ١٨٧. (٣) رفع الحاجب ٢/ ق ١٣٢/ ب، وانظر: التبصرة للشيرازي ما كتبه المحقق ص ٢٥١، وشرح الكوكب المنير ٣/ ٥٣٣، وشرح المحلى على جمع الجوامع ٢/ ٨٨، وفواتح الرحموت ٢/ ٥٥. (٤) انظر: مناهل العرفان ٢/ ١٠٤، ومن المحدثين الأستاذ عبد المتعال محمَّد الجبري، فقد وضع عنوان كتابه (النسخ في الشريعة الإسلامية كما أفهمه): لا منسوخ في القرآن ولا نسخ في السنة المنزلة، أبدع تشريع فيما قيل إنه منسوخ. (٥) انظر: الاحكام للآمدي ٢/ ٢٤٥، ونهاية السول ٢/ ١٦٧، وإرشاد الفحول ص ١٨٥، وفواتح الرحموت ٢/ ٥٥، والنسخ في القرآت ١/ ٢٧، وفتح المنان في نسخ القرآن ص ١٤٣ نظرية النسخ في الشرائع السماوية ص ٢٧.