(٢) أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب الجنائز - باب الأذخر والحشيش في القبر ٣/ ٢١٣ رقم ١٣٤٩ بنحوه. وفي الحج - باب لا يحل القتال بمكة ٤/ ٤٦ - ٤٧ رقم ١٨٣٤. وفي البيوع ٤/ ٣١٧ رقم ٢٠٩٠. وفي المغازي - باب فتح مكة مرسلًا عن مجاهد ٨/ ٢٦ رقم ٤٣١٣ وهو موصول فيما تقدم عن مجاهد عن طاووس عن ابن عباس. الفتح ٨/ ٢٦ ومسلم في صحيحه - كتاب الحج - باب تحريم مكة وصيدها ٢/ ٩٨٦ - ٩٨٧ رقم حديث الباب ٤٤٥. (٣) أبو شريح الخزاعي، ويقال له: العدوى. اسمه خويلد بن عمرو وقيل: أنه صخر، أسلم قبل فتح مكة، وسكن المدينة ومات بها سنة ثمان وستين. انظر: ٤/ ٤١، ٨/ ٢١ والإصابة ١١/ ١٩٢ - ١٩٣. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب العلم - باب ليبلغ الشاهد الغائب ١/ ١٩٧ رقم ١٠٤ عنه، وفي كتاب جزاء الصيد - باب لا يعتضد شجر الحرم ٤/ ٤١ رقم ١٨٣٢. وفي المغازي - باب فتح مكة ٨/ ٢٠ رقم ٤٢٩٥. ومسلم في صحيحه - الحج - باب تحريم مكة وصيدها ٢/ ٩٨٧ رقم ٤٤٦ حديث الباب. وأخرجه النسائي في السنن الصغرى ٤/ ٢٠٣ - ٢٠٤ والطحاوي في شرح معاني الآثار ٢/ ٢٦٠ وأحمد في المسند ٤/ ٣١. والحديث مثسهور في مراجعة عمرو بن سعيد في بعثة البعوث إلى مكة لقتال ابن الزبير. وقد جاء من طريقه ومن طريق ابن عباس وهو المتقدم برقم ٣٠٥ وجاء من حديث بأبي هريرة في الصحيحين أيضًا. وانظر: اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان ٢/ ٧٧ - ٧٨ وهو في البخاري - باب كتاب العلم ١/ ٢٠٥ رقم ١١٢ عن أبي هريرة.