(١) رواه البخاري رقم (١) في بدء الوحي، ومسلم (١٩٠٧) في الإمارة. (٢) راجع: شرح قطر الندى وبل الصدى لابن هشام (ص ١٩٠)، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك (٢/ ١٢٧)، جامع الدروس العربية (٢/ ٢٤٦ وما بعدها). (٣) نصه هناك: "رُوي عَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: كُنْت أَغْسِلُ الجْنَابَةَ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهَ -صلى الله عليه وسلم- فَيَخْرُجُ إلَى الصَّلاةِ، وإِنَّ بُقَعَ الْمَاءِ في ثَوْبِهِ". (٤) غير واضحة بالأصل. وفي (ب): "يصرف". (٥) انظر: النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير الجزري (٤/ ٥٨)، المصباح المنير (٢/ ٤٩٠)، لسان العرب (٢/ ٥٦٤)، تاج العروس (٧/ ٥٨)، شرح شذور الذهب لابن هشام (ص ٥٨٨)، شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك (٣/ ٣٣٥). (٦) أسبابُ منع الصرف تسعة: العَلمية، التأنيث، وزن الفعل، الوصف، العدل، الجمع، التركيب، العُجْمة في الأعلام خاصة، الألف والنون المضارعتان لألفي التأنيث، متى اجتمع في الاسم اثنان منها، أو تكرر واحد لم ينصرف، وذلك في أحد عشر اسمًا خمسة =