(٢) أي: للصلاة.(٣) انظر: مرقاة المفاتيح (٢/ ٥٢٤).(٤) مر نظيره في الحديث السابق، عند قولُه: "إِذَا وجبت"، أي: "الشمس".(٥) مطلع بيتُ من الطويل. وهو للنابغة الذبياني، في قصيدة اعتذر بها إِلَى النعمان بن المنذر. وبقية البيت: "على الصبا ... فقُلْتُ أَلَمَّا أَصْحُ والشيْبُ وازعُ؟ ". والمروي فيه: "وقُلتُ". ويُروى أيضًا: "تَصْحُ". والشاهد: قولُه: "على حين"، فقد بناه على الفتح لما أضافه إِلَى الفعل الماضي، أي: "في حين"، وأراد: "عاتبني المشيب"، فجعل الفاعل مفعولًا.انظر: سر صناعة الإعراب (٢/ ١٦٦)، الأضداد لابن الأنباري (ص ١٤٠)، الأزمنة والأمكنة للمرزوقي (ص ٤٩٨)، شرح المعلقات السبع للزوزني (ص ٤٠)، العُمدة في محاسن الشعر وآدابه لابن رشيق (١/ ٢٣٧)، شرح أدب الكاتب لابن الجواليقي (ص ١٦٣)، خزانة الأدب (٦/ ٥٥٠، ٥٥١)، المعجَم المفصّل (٤/ ٢٩٢).(٦) انظر: الفائق في غريب الحديث والأثر (١/ ١١٠)، الكتاب (٢/ ٣٢٩، ٣٣٠)، مغني اللبيب (ص ٦٧٢)، شرح التصريح (١/ ٧٠٥ وما بعدها)، شرح التسهيل (٣/ ٢٥٥ وما بعدها)، شرح المفصل (٢/ ١٧٩ وما بعدها، ٢٨٨)، (٣/ ١١٥)، سر صناعة الإعراب (٢/ ١٦٤ وما بعدها)، توضيح المقاصد والمسالك (٢/ ٨٠٦ وما بعدها)، الإنصاف في مسائل الخلاف (١/ ٢٣٣ وما بعدها)، شرح الكافية الشافية (١/ ٩٧)، (٣/ ١٤٨٠)، الأصول لابن السراج (١/ ٢٧٥ وما بعدها).(٧) دحوض الشمس: "زوالها إِلَى جهة الغرب"، من "دحضت رجله" تدحض دحضًا: إذا =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute