انظر: اللمع لابن جني (ص ٢٢٨)، شرح المفصل (٣/ ١٤٢). (٢) كذا بالنسخ. وقد تكون: "كم"؛ فقد قال في "مغني اللبيب" (ص ٢٤٥): "زعم قوم أَن لغة تَمِيم جَوَاز نصب تمييز (كم) الخبرية إِذا كان الخبر مُفردا، ورُوي قَول الفرزدق: كم عمَّة لَك يَا جرير وَخَالَة ... فدعاء قد حلبت عَليّ عشارى بالخفض، على قِياس تمييز الخبرية، وبالنصب على اللُّغة التميمية، أَو على تقديرها استفهامية استفهام تهكم، أَي: (أَخْبرنِي بعَدد عمَّاتك وخالاتك اللَّاتِي كن يخدمنني فقد نَسِيته) ". (٣) بالنسخ: "سُؤالٌ". والصّواب المثبَت. (٤) انظر في معنى "كم": شرح المفصل (٣/ ١٦٥ وما بعدها)، شرح جمل الزجاجي (٢/ ٤٦)، جامع الدروس العربية (٣/ ١١٤). وانظر في معنى "متى": اللمع لابن جني (ص ٢٢٨)، علل النحو (ص ٢٢٣)، الأصول في النحو (٢/ ١٣٦)، الإنصاف في مسائل الخلاف بين النحويين (٢/ ٥٢٩). وانظر في معنى "أين": اللمع (ص ٢٢٨)، عِلَل النّحو (ص ٢٢٣، ٢٢٥)، الأصول في النحو (٢/ ١٣٦)، الإنصاف في مسَائل الخلاف (٢/ ٥٢٩). وانظر في معنى "كيف": المفصل للزمخشري (ص ٢١٧)، شرح المفصل (٢/ ٣٦٦ بالهامش)، (٣/ ١٣٩)، اللمع لابن جني (ص ٢٢٨)، علل النحو (ص ٢٢٣)، الإنصاف في مسائل الخلاف بين النحويين (٢/ ٥٢٩). (٥) الذي يتضح من كلام الفراء أنها عنده مُركبة، لا بسيطة، ولم يصرّح في كتابه إلا بأنها مركبة، ولم ينسب إليه أحد أنها عنده بسيطة. وقد نقل المصنف العبارة من البحر =