(٢) الفتاوى الحديثية (ص ٤٣٧). (٣) هو عبد الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة بن محمد، أبو القاسم القشيري النيسابوري، ممن جمع بين الأشعرية والتصوف، من مؤلفاثه: الرسالة القشيرية، شرح أسماء الله الحسنى، لطائف الإشارات، توفي سنة ٤٦٥ هـ. انظر: سير أعلام النبلاء (١٨/ ٢٢٧)، شذرات الذهب (٣/ ٣١٩). (٤) بحثت عن قول القشيري فلم أجده بهذا اللفظ فيما وقفت عليه من كتبه، فلعل ابن حجر أورده بمعناه، انظر: الرسالة القشيرية (٢/ ٤٦٣). (٥) انظر: منازل السائرين للهروي (ص ٤٧)، الرسالة القشيرية (٢/ ٤٦٢)، روضة التعريف للسان الدين الخطيب (ص ٤٩٧). (٦) يُعرّف الصوفية الأحوال الشهودية: بأنها ما يرد على القلب من طرب أو حزن أو بسط أو قبض من أثر المشاهدة بحيث يشهد له بصحة كونه محيطًا من مشاهدة شهوده، وقيل: هي المواهب الفائضة على العبد من ربه، إما واردة عليه ميراثًا للعمل الصالح، وإما نازلة من الحق تعالى امتنانًا محضًا. انظر: معجم اصطلاحات الصوفية للكاشاني (ص ٥٢، ١٧٠)، الرسالة القشيرية (١/ ١٥٤)، المعجم الصوفي للحنفي (ص ٧١).