[٢٢٢٩] فَهُوَ حق وَلَكنهُمْ يقرفون فِيهِ بِالْقَافِ وَالرَّاء وَرُوِيَ بِالدَّال بدل الرَّاء أَي يخلطون فِيهِ الْكَذِب وَفِي حَدِيث يُونُس وَلَكنهُمْ يرقون فِيهِ قَالَ القَاضِي ضبطناه عَن شُيُوخنَا بِضَم الْيَاء وَفتح الرَّاء وَتَشْديد الْقَاف وَرَوَاهُ بَعضهم بِفَتْح الْيَاء وَسُكُون الرَّاء وَفتح الْقَاف وَمَعْنَاهُ يزِيدُونَ يُقَال رقى فلَان إِلَى الْبَاطِل وَأَصله من الصعُود أَي يدعونَ فِيهِ غير مَا سمعُوا
[٢٢٣٠] من أَتَى عرافا قَالَ الْخطابِيّ هُوَ الَّذِي يتعاطى معرفةمكان الْمَسْرُوق وَمَكَان الضَّالة وَنَحْوهمَا لم تقبل صَلَاة أَرْبَعِينَ لَيْلَة قَالَ النَّوَوِيّ أَي لَا ثَوَاب فِيهَا وَإِن كَانَت مجزئة فِي سُقُوط الْفَرْض عَنهُ وَلَا يحْتَاج إِلَى إِعَادَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute