[٢٩٢] لَا يسْتَتر من بَوْله رُوِيَ هُنَا ب تاءين من الاستتار وَلَا يستنزه بنُون وزاي وهاء من الاستنزاه بعسيب بِفَتْح الْعين وَكسر السِّين الْمُهْملَة الجريدة من النّخل فشقه بِاثْنَيْنِ الْبَاء زَائِدَة للتَّأْكِيد واثنين نصب على الْحَال ييبسا بِفَتْح الْمُوَحدَة وَيجوز كسرهَا
[٢٩٣] كَانَ إحدانا كَذَا فِي الْأُصُول فِي الرِّوَايَة الثَّابِتَة بِغَيْر تَاء التَّأْنِيث وَهِي لُغَة حَكَاهَا سِيبَوَيْهٍ فَور حَيْضَتهَا بِفَتْح الْفَاء وَسُكُون الْوَاو أَي معظمها وَوقت كثرتها وحيضتها بِفَتْح الْحَاء الْحيض يملك إربه بِكَسْر الْهمزَة وَسُكُون الرَّاء أَي عضوه الَّذِي يسْتَمْتع بِهِ وَهُوَ الْفرج وَرُوِيَ بِفَتْح الْهمزَة وَالرَّاء أَي حَاجته وَهِي شَهْوَة الْجِمَاع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute