[٨٨٤] خرصها هُوَ الْحلقَة الصَّغِيرَة من الْحلِيّ وتلقي سخابها بِكَسْر السِّين وبالخاء الْمُعْجَمَة قلادة من طيب معجون على هَيْئَة الخرز وَتَكون من مسك أَو قرنفل أَو غير هما من الطّيب
[٨٩١] عَن عبيد الله بن عبد الله أَن عمر بن الْخطاب سَأَلَ أَبَا وَاقد هَذِه الرِّوَايَة مُرْسلَة وَالثَّانيَِة مُتَّصِلَة لِأَن عبيد الله أدْرك أَبَا وَاقد وسَمعه وسؤال عمر أَبَا وَاقد إِمَّا لِأَنَّهُ شكّ فِي ذَلِك فاستثبته أَو نَحوه وَإِلَّا فيبعد أَن عمر لم يعلم ذَلِك مَعَ شُهُوده صَلَاة الْعِيد مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَرَّات وقربه مِنْهُ ب ق واقتربت الْحِكْمَة فِي قراءتهما لما اشتملتا عَلَيْهِ من الْإِخْبَار بِالْبَعْثِ وتشبيه بروز النَّاس للعيد ببروزهم للبعث وخروجهم من الأجداث كَأَنَّهُمْ جَراد منتشر