للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[١٤٣١] فَإِن كَانَ صَائِما فَليصل أَي ليَدع لأهل الطَّعَام بِالْبركَةِ وَالْمَغْفِرَة وَنَحْو ذَلِك وَقيل المُرَاد الصَّلَاة الشَّرْعِيَّة بِالرُّكُوعِ وَالسُّجُود ليحصل لَهُ فَضلهَا ويتبرك أهل الْمَكَان والحاضرون

[١٤٣٢] شَرّ الطَّعَام طَعَام الْوَلِيمَة الحَدِيث قَالَ النَّوَوِيّ مَعْنَاهُ الْإِخْبَار بِمَا يَقع من النَّاس بعده صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من مُرَاعَاة الْأَغْنِيَاء فِي الولائم وَنَحْوهَا وتخصيصهم بالدعوة وإيثارهم بِطيب الطَّعَام وَرفع مجَالِسهمْ وتقديمهم

<<  <  ج: ص:  >  >>