للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[١٦١٠] طوقه الله يَوْم الْقِيَامَة من سبع أَرضين بِفَتْح الرَّاء وَقيل مَعْنَاهُ أَنه يحمل مثله من سبع أَرضين ويكلف إطاقة ذَلِك وَقيل يَجْعَل لَهُ كالطوق فِي عُنُقه وَيطول الله عُنُقه كَمَا جَاءَ فِي غلظ جلد الْكَافِر وَعظم ضرسه وَقيل مَعْنَاهُ أَنه يطوق إِثْم ذَلِك وَيلْزمهُ كلزوم الطوق لعنقه قَالَ النَّوَوِيّ قَالَ الْعلمَاء هَذَا تَصْرِيح بِأَن الأَرْض سبع طَبَقَات ورد لما يَقُوله أهل الفلسفة

[١٦١٢] قيد بِكَسْر الْقَاف وَسُكُون الْيَاء أَي قدر

<<  <  ج: ص:  >  >>