ورواه مسلم (٢٣٧)، كتاب: الطهارة، باب: الإيتار في الاستنثار والاستجمار، وأبو داود (١٤٠)، كتاب: الطهارة، باب: في الاستنثار، والنسائي (٨٦)، كتاب: الطهارة، باب: اتخاذا الاستنشاق، بلفظ: «إذا توضأ أحدكم، فليجعل في أنفه ماء، ثم لينتثر»، وهذا لفظ مسلم.ةهذا يدل على أن البخاري أورد الحديثين في سياق واحد.(١) رواه مسلم (٢٣٧)، (١/ ٢١٢)، كتاب: الطهارة، باب: الإيتار في الاستنثار والاستجمار.ورواه البخاري (٢/ ٦٨٣) معلقا بصيغة الجزم، إلا أنه قال: «بمنخره».(٢) كذا في جميع النسخ هنا: «فليستنشق»، والرواية المعتمدة في كتاب «العمدة» هي: (فليستنثر»، وقد رواه البخاري (١٥٩)، كتاب: الوضوء، باب: الاستنثار في الوضوء، ومسلم (٢٣٧)، (١/ ٢١٢)، كتاب: الطهارة، باب: الإيتار في الاستنثار والاستجمار، والنسائي (٨٨)، كتاب: الطهارة، باب: الأمر بالاستنثار، وابن ماجه (٤٠٩)، كتاب: الطهارة، باب: المبالغة في الاستنشاق والاستنثار.* مصَادر شرح الحَدِيث:الاستذكار لابن عبد البر (١/ ١٤٨، ١٥٨)، وعارضة الأحوذي في شرح سنن الترمذي لابن العربي المالكي (١/ ٤١)، وإكمال المعلم للقاضي عياض (٢/ ٩٨)، والمفهم للقرطبي (١/ ٥٣٦)، وشرح مسلم للنووي (٣/ ٢٢٥، ١٧٨)، وشرح عمدة الأحكام لابن دقيق العيد (١/ ١٦)، وشرح الإلمام له -أيضا (٤/ ٦٥)، والتوضيح لابن الملقن (٤/ ١٩٥)، وفتح الباري لابن حجر =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute