للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[الحديث التاسع عشر]

٤١٤ - عَنْ أَبِي مُوْسى -رضي اللَّه عنه-، قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- عَنِ الرَّجُلِ يُقَاتِلُ شَجَاعَةً، ويُقَاتِلُ حَمِيَّةً، ويُقَاتِلُ رِيَاءً، أَيُّ ذَلِكَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-: "مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ العُلْيَا، فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ" (١).


(١) * تَخْرِيج الحَدِيث:
رواه البخاري (١٢٣)، كتاب: العلم، باب: من سأل وهو قائم عالمًا جالسًا، و (٢٦٥٥)، كتاب: الجهاد والسير، باب: من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا، و (٢٩٥٨)، كتاب: الخمس، باب: من قاتل للمغنم، هل ينقص من أجره؟ و (٧٠٢٠)، كتاب: التوحيد، باب: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ} [الصافات: ١٧١]، ومسلم (١٩٠٤/ ١٤٩ - ١٥١)، كتاب: الإمارة، باب: من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا فهو في سبيل اللَّه، وأبو داود (٢٥١٧)، كتاب: الجهاد، باب: من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا، والنسائي (٣١٣٦)، كتاب: الجهاد، باب: من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا، والترمذي (١٦٤٦)، كتاب: فضائل الجهاد، باب: ما جاء فيمن يقاتل رياء وللدنيا، وابن ماجه (٢٧٨٣)، كتاب: الجهاد، باب: النية في القتال. =

<<  <  ج: ص:  >  >>