رواه البخاري (٢٨٣)، كتاب: الغسل، باب: نوم الجنب، واللفظ له، وزاده في آخره: «وهو جنب»، و (٢٥٨، ٢٨٦)، باب: الجنب يتوضأ ثم ينام، ومسلم (٣٠٦)، (١/ ٢٤٨ - ٢٤٩)، كتاب: الحيض، باب: جواز نوم الجنب، واستحباب الوضوء له، وأبو داود (٢٢١)، كتاب: الطهارة، باب: في الجنب ينام، والنسائي (٢٥٩)، كتاب: الطهارة، باب: وضوء الجنب إذا أراد أن ينام، و (٢٦٠)، باب: وضوء الجنب وغسل ذكره إذا أراد أن ينام، والترمذي (١٢٠)، كتاب: الطهارة، باب: ما جاء في النوم للجنب حتى يتوضأ وضوءه للصلاة.* مصَادر شرح الحَدِيث:: إكمال المعلم للقاضي عياض (٢/ ١٤٢)، والمفهم للقرطبي (١/ ٥٦٤)، وشرح مسلم للنووي (٣/ ٢١٦)، وشرح عمدة الأحكام لابن دقيق (١/ ٩٨)، والعدة في شرح العمدة لابن العطار (١/ ٢١٢)، وفتح الباري لابن رجب (١/ ٣٤٩)، والتوضيح لابن الملقن (٤/ ٦٥٥)، وفتح الباري لابن حجر (١/ ٣٩٢)، وعمدة القاري للعيني (٣/ ٢٤٢)، وكشف اللثام للسفاريني (١/ ٤١٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute