رواه البخاري (٥٣٥)، كتاب: مواقيت الصلاة، وقت المغريب، و (٥٤٠)، باب: وقت العشاء إذا اجتمع الناس أو تأخروا، ومسلم (٦٤٦)، (١/ ٤٤٦، ٤٤٧)، كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: استحباب التبكير بالصبح في أول وقتها، وأبو داود (٣٩٧)، كتاب: الصلاة، باب: في وقت صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وكيف كان يصليها، والنسائي (٥٢٧)، كتاب: المواقيت، باب: تعجيل الهشاء. * مصَادر شرح الحَدِيث: «معالم السنن» للخطابي (١/ ١٢٧)، و «إكمال المعلم» للقاضي عياض (٢/ ٦١١)، و «المفهم» للقرطبي (٢/ ٢٧٠)، و «شرح مسلم» للنووي (٥/ ١٤٥)، و «شرجح عمدة الأحكام» لابن دقيق (١/ ١٣٤)، و «العدة في شرح العمدة» لابن العطار (١/ ٢٩٠)، و «فتح الباري» لابن رجب (٣/ ١٦٠)، و «التوضيح» لبان الملقن (٦/ ٢١٨)، و «فتح الباري» لابن حجر (٢/ ٤١)، و «عمدة القاري» للعيني (٥/ ٥٦)، =