(١) الواو ليست في "ت". (٢) رواه البخاري (١٩٣٠)، كتاب: الاعتكاف، باب: هل يخرج المعتكف لحوائجه إلى باب المسجد؟ و (٥٨٦٥)، كتاب: الأدب، باب: التكبير والتسبيح عند التعجب، ومسلم (٢١٧٥/ ٢٥)، كتاب: السلام، باب: بيان أنه يستحب لمن رئي خاليًا بامرأة، وكانت زوجة أو محرمًا له أن يقول: هذه فلانة؛ ليدفع ظن السوء به، وأبو داود (٢٤٧١)، كتاب: الصوم، باب: المعتكف يدخل البيت لحاجته، من طريق شعيب، عن الزهري، عن علي بن الحسين، عن صفية -رضي اللَّه عنها-، به. * مصَادر شرح الحَدِيث: "معالم السنن" للخطابي (٢/ ١٤١)، و"إكمال المعلم" للقاضي عياض (٧/ ٦٣)، و"المفهم" للقرطبي (٥/ ٥٠٣)، و"شرح مسلم" للنووي (١٤/ ١٥٦)، و"شرح عمدة الأحكام" لابن دقيق (٢/ ٢٦٠)، و"العدة في شرح العمدة" لابن العطار (٢/ ٩٢٩)، و"النكت على العمدة" للزركشي (ص: ١٩٤)، و"التوضيح" لابن الملقن (١٣/ ٦٤٨)، و"فتح الباري" لابن حجر (٤/ ٢٧٨)، و"عمدة القاري" للعيني (١١/ ١٥٤)، و"إرشاد الساري" للقسطلاني (٣/ ٤٤٢)، و"كشف اللثام" للسفاريني (٤/ ٦٩).