رواه البخاري (٢٣١)، كتاب: الوضوء، باب: أبوال الإبل والدواب والغنم ومرابضها، واللفظ له، و (١٤٣٠)، كتاب: الزكاة، باب: استعمال إبل الصدقة وألبانها لأبناء السبيل، و (٢٨٥٥)، كتاب: الجهاد والسير، باب: إذا حرق المشرك المسلم، هل يحرق؟، و (٣٩٥٦، ٣٩٥٧)، كتاب: المغازي، باب: قصة عكل وعرينة، و (٤٣٣٤)، كتاب: التفسير، باب: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [المائدة: ٣٣]، و (٥٣٦١)، كتاب: الطب، باب: الدواء بألبان الإبل، و (٥٣٦٢) باب: الدواء بأبوال الإبل، و (٥٣٩٥)، باب: من خرج من أرض لا تلائمه، و (٦٤١٧)، في أول كتاب: المحاربين من أهل الكفر والردة، (٦٤١٨)، باب: لم يحسم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- المحاربين من أهل الردة حتى هلكوا، و (٦٤١٩)، باب: لم يُسْقَ المرتدون المحاربون حتى ماتوا، و (٦٤٢٠)، باب: سمر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أعينَ المحاربين، و (٦٥٥٣)، كتاب: الديات، باب: القسامة. ومسلم (١٦٧١/ ٩ - ١٤)، كتاب: القسامة، باب: حكم المحاربين والمرتدين، وأبو داود (٤٣٦٤ - ٤٣٦٨)، كتاب: الحدود، باب: ما جاء في المحاربة، والنسائي (٣٥٥، ٣٠٦)، كتاب: الطهارة، باب: فرث ما يؤكل لحمه يصيب الثوب، و (٤٠٢٤ - ٤٥٢٧)، كتاب: تحريم الدم، باب: تأويل قول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [المائدة: ٣٣]، و (٤٠٢٨ - ٤٠٣٤)، باب: ذكر اختلاف الناقلين لخبر حميد عن أنس بن مالك فيه، و (٤٠٣٥)، باب: ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث، والترمذي (٧٢، ٧٣)، كتاب: الطهارة، باب: ما جاء في بول ما يؤكل لحمه، و (١٨٤٥)، كتاب: الأطعمة، باب: ما جاء في شرب أبوال الإبل، و (٢٠٤٢)، كتاب: الطب، باب: ما جاء في شرب أبوال الإبل، وابن ماجه (٢٥٧٨)، =