للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قلت: الصواب ما في النسخة: "وعُرِفَتْ حكمته"، ولا داعي للتغيير.

- ص ٣٧٩ (ابتغاء الوسيلة هو طلب القُرب منه). وقال: في الأصل "القربة". والمثبت كما في مدارج السالكين.

أقول: القُربة والقُرب كلاهما مصدر الفعل "قَرُبَ"، فلا داعي للتغيير.

- ص ٣٨١ (فما أعظمها من خيانة عمدٍ إلى صفات جلاله).

أقول: صوابه: "فما أعظَمها من خيانة! عَمَد إلى صفات جلاله". وهو فعل ماض بمعنى قصدَ، وهو المناسب لما سيأتي: "فجعلَها ... ثم عطَّلَه ... ".

- ص ٣٨١ (مرتبة الأمانة لا تُدرك إلا بالأمانة).

أقول: الصواب في الأول: "الإمامة".

- ص ٣٨١ (ويقصد مرضاتِه).

هكذا ضبطها بالكسر متوهمًا أنها جمع المؤنث السالم، والصواب أنها بفتح التاء كلمة مفردة.

- ص ٣٨١ (إنّا بالله وبك، أو متّكلٌ على الله وعليك).

أقول: الصواب: "أنا" ليناسب ما بعده.

- ص ٣٨٤ (بموجَبها).

أقول: صوابها: "بموجبهما". والضمير للآيتين، والسياق فيما بعد

<<  <  ج: ص:  >  >>