رواه البيهقي في الصغير (٣٠٥٦) (٤/ ٥٨)، وفى الكبرى (١٩٠٠٤) (٩/ ٤٣٤)، (١٩٣٧٩) (٩/ ٥٣٣)، وفي معرفة السنن والآثار (١٨٨٦٠) (٣/ ٤٦٧)، (١٩٢١٢) (٤/ ٨٥)، والنسائي في الكبرى (٤٨٤٨) (٤/ ٤٩٢)، وفي الصغرى (٤٣٥٥) (٧/ ٢١٠)، وأبو نعيم في الطب النبوي لأبي نعيم (٦٩٢) (٢/ ٦٣٩)، والحاكم في مستدركه (٥٨٨٢) (٣/ ٥٠٤)، (٨٢٦١) (٤/ ٤٥٥)، وأبي داود في سننه (٣٨٧١) (٤/ ٧)، (٥٢٦٩) (٤/ ٣٦٨)، سنن الدارمي (٢٠٤١) (٢٧٠/ ٢)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (١٧٧٩) (٥/ ٣٣)، وأحمد في مسنده (١٥٧٥٧) (٢٥/ ٣٦)، (١٦٠٦٩) (٢٥/ ٤٧١)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٢٣٧٠٩) (٥/ ٦٢)، والبغوي في شرح السنة (٢/ ١٩٨)، وأبو داود الطيالسي في مسنده (١٢٧٩) (٢/ ٥٠٤) أما قوله (خبيثة من الخبائث)، فلم أجدها في أي من ألفاظ الحديث. (٢) عَنْ جَابِرِ بْني عَبْدِ اللهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: "مَا أَلْقَى الْبَحْرُ، أَوْ جَزَرَ عَنْهُ فَكُلُوهُ، وَمَا مَاتَ فِيهِ وَطَفَا، فَلَا تَأْكُلُوهُ". رواه أبو داود (٣٨١٥) (٣/ ٣٥٨)، وراه البيهقى في الكبرى (١٨٩٨٨، ١٨٩٩٠) (٩/ ٤٢٨)، والصغرى (٣٠٤٥) (٤/ ٥٤)، والدارقطنى في سننه (٤٧١٣: ٤٨١٨) (٥/ ٤٨٤)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٤٠٢٦: ٤٠٢٨) (١٠/ ١٩٩)، والطبراني في الأوسط (٥٦٥٦) (٦/ ١٤)، وعبد الرزاق (٨٦٦٢) (٤/ ٥٠٥)، وابن عدي في الضعفاء وأعله بعبد العزيز بن عبيد الله (١٤٢٢) (٦/ ٥٠٠)، من طريق أخرى معلوله بحيى بن سلام رواه ابن عدي (٢١١٥) (٩/ ٦٣). (٣) عَنْ عَليٍّ: "أَنَّهُ كَرِهَ الطَّافِيّ مِنَ السَّمَكِ". رواه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٤٠٢٨) (١٠/ ٢٠٠)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١٩٧٥٠) (٤/ ٢٤٨).