(٢) مسند أبي داود الطيالسي (٢٤٢٩) (٤/ ٧٢). (٣) هنا انتهت الورقة (٦٢/ ب) من (م). (٤) السنن الكبرى للبيهقى (٧٠٤٠) (٤/ ٨٦) قال حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ، أنبأ مَعْمَرٌ، وَالثَّوْرِيُّ جَمِيعًا عَنِ ابْن أَبي ذِئْب، عَنْ صَالح مَوْلَى التَّوْأَمَةِ .... الحديث). أما السند المذكور فعند عبد الرزاق في مصنفه بالمتن التالي (مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ في الْمَسْجِدِ فَلَا شَيءَ لَهُ). قال البيهقي (حدثنا عبد الرزاق) فظن قاسم الرواية في مصنفه، لكن ما في المصنف من قول أبي هريرة مرفوعًا إلى النبي لا من فعله، لكن ذكرت الروايتان عند البيهقي. (٥) صحيح مسلم (١٠١) (٩٧٣) (٢/ ٦٦٩). (٦) مصنف عبد الرزاق الصنعاني (٦٥٧٦) (٣/ ٥٢٦). (٧) مالك ت عبد الباقي (٢٣) (١/ ٢٣٠).