(٢) البيت أول أبيات أربعة له في الأغاني ٢٢/ ٢٩١ والبيت في اللسان والصحاح/ غلل/ وكلهم برواية «حمزة» بدل «جمرة» وجاء في هامش الأغاني: في مخطوطة: «عمرة» وفي المشوف المعلم ٢/ ٥٤٩ برواية المصنف. (٣) البيت مع آخر بعده في المشوف المعلم ٢/ ٥٥٠ عن أحد بني كلاب، وهو: أقرين إنّك لو رأيت فوارسي ... بعمايتين إلى جوانب ضلفع قال العكبري في معناه: حدثت نفسك، أي: لو رأيت جمعنا بهذه المواضع لحدثت نفسك بأن تفي ولم تغدر، وكان قد استجار به رجل فقتله. وخائنة: الهاء للمبالغة. والإصبع هنا: الأثر الحسن. وقدم ابن السيرافي البيت الثاني على الأول وهو الأوجه من حيث المعنى. (انظر حاشية المشوف) وانظر اللسان (غلل صبع، ضلفع). (٤) في (م): فأما ما جاء.