الموضوع الجزء/ الصفحة- حجة من اختار قراءة مالك في المعنى ١/ ١٥ - رد أبي علي على من اختار القراءة بملك على مالك وتفضيله لها إذا في التنزيل أشياء تقدمها العام على الخاص. والاستدلال على ذلك ١/ ١٨ - الحجة لمن قرأ بالصاد أن القراءة بالسين مضارعة لما أجمعوا على رفضه من كلامهم ألا ترى أنهم تركوا إمالة (واقد) ونحوه كراهة أن يصعّدوا بالمستعلي بعد التسفّل بالإمالة؟ فكذلك يكره على هذا أن يتسفل ثم يتصعد بالطاء في (سراط) ١/ ٥١ - مما يقوي مضارعة الصاد (الصراط) بالزاي أنهم حيث وجدوا الشين مشبهة للصاد والسين في الهمس والرخاوة والاستطالة إلى أعلى الثّنيتين ضارعوا بها الزاي لمّا وقع بعده الدال ليتفقا في الجهر، وذلك نحو قولهم: أزدق في الأشدق، وكذلك فعلوا بالجيم قبل الدال لقربها من الشين وذلك قولهم: أزدر في الأجدر- وحجة من خالف ذلك. فأخلص الصاد وحققها ١/ ٥٥ - حجة من قرأ (عليهم) فكسر الهاء وأسكن الميم ١/ ٦٠ - حجة من قرأ (عليهم)(وانظر ص ٨٣) وحجة من ضم الميم إذا لقيها ساكن بعد الهاء المكسورة (وانظر ص ٩٥) ١/ ٦١ - حجة من كسر الهاء إذا لم يلق الميم ساكن وضمها إذا لقي الميم ساكن ١/ ١٠٨