(١) في حاشية (ط): «سكن الباء من أشرب، ويروى: فاليوم فاشرب، فعلى هذه الرواية لا حجة فيه وقد قرأ النحويون بتسكين الباء فقالوا فاليوم ... » وهذه الرواية هي رواية الديوان من زيادة الطوسي. انظر ص ٢٥٨ منه. (٢) هو من قول امرئ القيس: فاليوم أشرب غير مستحقب ... إثما من الله ولا واغل المستحقب: المتكسب، وأصل الاستحقاب حمل الشيء في الحقيبة. الواغل: الداخل على القوم يشربون ولم يدع. يقول هذا حين قتل أبوه، ونذر ألا يشرب الخمر حتى يثأر به، فلما أدرك ثأره حلت له بزعمه، فلا يأثم في شربها. إذ قد وفى بنذره. (انظر الكتاب: ٢/ ٢٩٧، والديوان: ١٢٢ وفيه: أسقى مكان أشرب. ولا شاهد فيها، والخزانة: ٣/ ٥٣٠ وشرح أبيات المغني ٦/ ٦٢). (٣) وهي قراءة حمزة الكسائي (انظر النشر: ٢/ ٢٤٨).