(٢) في (ط): تعالى. (٤) انظر السبعة ص ٢٢٠. (٥) سقطت من (ط). (٦) البيت لمالك بن الرّيب أوّل أبيات أربعة له في النوادر ص ٢٨٥ (ط: الفاتح) وفي الأغاني ٢٢/ ٣١١ من قصيدة طويلة يقع البيت الشاهد السابع منها. ويروى في النوادر: «شرّ عدوته ... ولا بعلا» وفي الأغاني: «شر عدوته رقدت لا مثبتا ذعرا ولا بعلا» قال في النوادر. مسئيا: «أراد مسيئا فقدم الهمزة وهي لغة كما يقال: رآني وراءني ... قال أبو الحسن: أمّا روايتهم (لا مسئيا) وتفسيرهم لها على تقديم الهمزة فقد صدقوا في ترتيب اللفظ وسهوا عن المعنى، لأنّ مسيئا لو ردّ إلى أصله فقيل، وإن لم يكن شعرا: لا مسئيا ذعرا، لم يكن له معنى وإن كان قد يجوز على وجه بعيد: لا مسيئا للذعر وذلك أنّه