للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

- الحجة لاختلافهم إذا حركوا الميم لساكن يلقاها مثل قوله تعالى:

عليهمو الذلة ١/ ١١٧ - الحجة لحمزة والكسائي في قراءتهما عليهم الذلة [البقرة: ٦١] ومن دونهم امرأتين [القصص: ٢٣]- حجة من قرأ (عليهمو) ١/ ٥٩ - حجة من قرأ (عليهم) فكسر الهاء وأسكن الميم ١/ ٥٩ - حجة من قرأ (عليهم) ١/ ٦٠ - حجة من كسر الهاء إذا لم يلق الميم ساكن وضمها إذا لقي الميم ساكن ١/ ٦١ شواهد الإمالة- أخذت أخذه وضربت ضربه ١/ ٦٢ - مما يدل على خفاء الهاء ومشابهتها الألف والياء:

- أنها إذا كانت إضمار مذكر بعد حرف ساكن أو مجزوم حركوا الساكن أو المجزوم بالضم وذلك قولهم في الوقف:

«لم يضربه، وقده، ومنه» - ومن ذلك أنهم حذفوها لاما كما حذفوا الياء وأختها وذلك نحو:

شاة، وشفة وسنة- ومن ذلك أنهم أبدلوها من الياء «ذه أمة الله» - ومن ذلك أنهم أبدلوا الياء منها في التضعيف «دهدهت في دهديت» - ومن ذلك أنهم أبدلوا الهمزة منها لاما في «ماء» .... ١/ ٦٤، ٦٧، (٨٨).

- ما يسكن استخفافا وهو عندهم متروك- منتفخا- و (يخشى الله ويتّقه) ١/ ٦٦ - إجراء الوصل مجرى الوقف نحو: سبسبا- اشتر لنا سويقا ١/ ٦٧ - التخفيف على ضربين: تخفيف قياس وتخفيف قلب على غير قياس ١/ ٩٤ - الحجة لمن كسر الهاء من (فيه هدى) ولم يلحقها التاء فيقول (فيهي هدى) [البقرة: ٢] ١/ ٢٠٧