«نلتقي» بدل «تلقني» والعيني ٣/ ١٧٤، وابن يعيش ٢/ ٥٥ و ٤/ ١١٦ و ٦/ ٨٧ وشواهد الشافية/ ٥٠٥/ وأمالي ابن الشجري ١/ ١٩ والخزانة ٣/ ٣٥٩ و ٤٧٧ والسمط ١/ ٤٨٢ وأساس البلاغة (رنف) قال ابن الشجري في الأمالي: الرانفة: طرف الألية الذي يلي الأرض إذا كان الإنسان قائما. وأما الألية فقال أبو علي الحسن بن أحمد الفارسي رحمه الله: قد جاء من المؤنث بالياء حرفان لم يلحق في تثنيتهما التاء وذلك قولهم: خصيان وأليان، فإذا أفردوا قالوا: خصية وألية ... قال ابن الشجري: وقد جاءت في قوله: روانف أليتيك تاء التأنيث كما ترى، فالعرب إذن مختلفة في ذلك ا. هـ. منه ١/ ٢٠. وفي (ط) برواية ترعد، بدل ترجف. (٢) هذا صدر بيت عجزه: وإن تدع لا تنصر عليّ وأخذل وأنشده في النوادر مع بيت بعده: فإن غزالك الذي كنت تدّري ... إذا شئت ليث خادر بين أشبل للمطير بن الأشيم الأسدي وهو جاهلي. قوله: برزين، أي فردين. وهذه رواية (ط). (٣) سقطت من (ط).