أخرجَهُ ابنُ نَصرٍ في "قيام اللَّيل"(ص ١٤١)، وقال:"عيسى بن ميمون ليس هو مِمَّن يُحتَجُّ بحديثه".
٢ - أمَّا حديثُ عُمر بن الخطَّابِ - رضي الله عنه - ..
فأخرجَهُ التِّرمذيُّ (٣٣٨٦)، وعَبدُ بن حُميدٍ في "المُنتَخَب"(٣٩)، والبَزَّارُ (١٢٩)، وأبُو الفضل الجوهريُّ في "حديثه"(ج ٥/ ق ٩٧/ ١)، والطَّبرانيُّ في "الأوسط"(ج ٢/ ق ١٤٢/ ١)، وفي "الدُّعَاء"(٢١٢)، والحاكِمُ (١/ ٥٣٦)، والنَّقَّاشُ في "فوائد العِرَاقِيِّين"(٢٧)، والسِّلَفِيُّ في "مُعجَم السَّفَرِ"(٦٨٠)، وابنُ الجَوزِيِّ في "الواهيات"(١٤٠٦)، وابنُ عساكر في "تاريخ دِمَشق"(٢٢/ ٣٥) مِن طريق حمَّاد بن عيسَى، ثنا حَنظَلَةُ بنُ أبي سفيان، عن سالِمٍ، عن أبيه، عن عُمَر بن الخطَّاب، قال:"كان رسُول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا مدَّ يديه في الدُّعاءِ، لا يَرُدُّهما حتَّى يَمسَح بهما وَجهه".