للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ذا طِبٍّ فِطبَّ لعيْنَيك. ولَبَّ الرجلُ لَبابَةً، أي: صار لَبيباً.

(ج) هي اللَّجاجةُ.

(ح) هو الشُّحُّ.

(ذ) يُقالُ: بَذِذْتَ بعدي بَذاذَةً، وذلك إذا ساءت حالهُ. [ولَذِذْتَ الشَّرابَ لَذاذةً] .

(ر) بَرَ والديْه. وبَرَّ في يمينه: صَدَق. وبَرَّ حَجُّه وبُرَّ، بِرّاً كُلِّه. وتَرِرْتَ بعدي تَرارةً، أي: صِرْتَ تارّاً، وهو الممتلئ العظيمُ. وحَرَّ العبدُ حَراراً، وقال:

وما رُدَّ مِنْ بَعْدِ الحَرارِ عقيقُ

والحِرَّةُ: العَطَشُ. ويُقالُ: حَرَّ يومنُا حَرّاً، وهو نقيض قَرَّ. والعربُ تقولُ: إنَّ النَّهارَ لَيَحَرُّ عن أُخُرٍ فأُخُرٍ. وهو القَرارُ. وقُرورُ العَيْن.

(س) الحِسُّ: العَطْفُ. وهي الخَساسةُ. وهو الْمَسُّ.

(ش) بَشَّ بضيفانه بَشاشةً، أي: هَشَّ. ومَشِشَتِ الدّابةُ مَشَشَاً، وهو شَيْءٌ يَشْخَصُ في وظيفهِ حتى يكون له حجمٌ، وليس صلابةُ العظمِ الصَّحيح. وهذا مما جاء على الأصل. وهَشَ له هَشاشَةً، أي: ارتاح.

(ص) غَصَّ بالطَّعام. ومَصَّ الماء.

<<  <  ج: ص:  >  >>