للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يَصِفُ حماراً وأُتُناً. يُشَبِّهُ الأُتُن في اجتماعها بالرِّبابة، ويُشَبِّهُ الحمارَ في تفريقهِ إيّاهُنَّ باللاعِبِ بسِهامِ الميْسِر. وقولُه: يُفيضُ على القِداح، أي يَدفَعُ بها. ويَصْدَعُ يُفرِّطُ. وعلى بمعنى الباء. والطِّبابةُ واحدةُ الطِّبابِ وهي عِراقُ السِّقاءِ. والطِّبابة طريقةٌ من رَمْلٍ أو سَحابٍ.

(ج) الدَّجاجةُ: لغةٌ في الدَّجاجةِ. والزِّجاجةُ: لغةٌ في الزُّجاجةِ.

(ر) الغِرارةُ: وعاءٌ من صُوفٍ أو شَعْرٍ لنَقْل التِّبْنِ وما أشْبَهَهُ.

(ش) الخِشاشةُ: الخِشاشُ.

(ف) هي اللِّفافَةُ.

(ل) الخِلالةُ: مصدر الخَليل. والغِلالةُ: ثَوْبٌ يُلبسُ تحت الدِّرعِ.

(م) هي العمامةُ. والغِمامةُ: ما غَممْتَ به فَمَ الحمارِ ومَنْخِريْهِ.

(ن) هي الكِنانةُ. وكِنانةُ: أبو النَّضْر.

[هذه أبواب ما لحقته الزيادة بعد اللام]

فَعْلَى

٣٧٥ باب فَعْلى بفتح الفاء وتسكين العين

(ت) حَتَّى: حرفٌ يَنْصِبُ المستقبلَ المحضَ، ويُتبع الآخرَ الأولَ في الأسماء. ما لَمْ يُجعل بمنزلةِ إلى. ويُقالُ: قَوْمٌ شَتَّى وأشياءُ شَتَّى.

(ر) يُقالُ: فعلْتُ ذلك مِنْ جَرّاكَ. أي من أجْلِكَ.

فُعْلَى

٣٧٦ وممّا ضُمَّت الفاءُ منه

(ب) قولُهم شاةٌ رُبَّى: وهي التي وَضَعَتْ حَديثاً.

<<  <  ج: ص:  >  >>